في عام 1985 ، سمعت ليدي لكس إعلانًا على محطة قرصنة محلية لعرض المواهب المقرر عقده في مركز بريوري كوميونيتي. رنّت الرقم وبدأت مناقشة الموسيقى عندما أصبح من الواضح أن هذه ليست محطة الإذاعة المحلية ، بل بدلاً من ذلك محاسب يعمل مع مدير حدث أن يبحث عن مغنية ريغي للإناث. عند رؤيتها لعلامة "علامة" ، ذهبت ليدي ليكس لمقابلة هذا المدير وعبر اتصالاته وقعت على Galaxy Records ، ومع ذلك فإن نوع الريجاي التي وجدت نفسها مضطرة إلى الغناء لم يكن نوع الريغي الذي ترعرعت فيه ليدي ليكس . مع هذا العقد الذي يزن بشكل كبير ، طلب من ليدي ليكس الغناء في عدد قليل من المعارض والنوادي النمذجة ولكن لا يمكن أن تغني ما تريد. كان آخر عرض قدمته خلال هذا الوقت في عام 1986 في Brent Town Hall ، ولكن مرة أخرى ، كانت التجربة مغمرة حيث اضطرت إلى غناء المواد "المخففة" التي يمليها مديرها. بعد ذلك بفترة وجيزة ، ذهب المدير بدون ترخيص في منتصف العقد وفقدت الأموال من العقد أيضا .... عمدت ليدي ليكس إلى تعليق الميكروفون الذي لم يعد يغني ، ولكن لاذعًا من التجربة.